الشرقية -رودى سعد
الخميس :19/7/2018
حيث قام لجنة شباب المعلمين برفع مذكره للنقيب العام والامين العام للنقابة ووكيل النقابة بتستغيث من الظلم الواقع عليهم وعبرت لجنة شباب المعلمين بنقابة المعلمين بالشرقية عن نيتها بتقديم مذكرة للعرض على بعض الشخصيات في الدولة تبدأ بخلف الزناتي القائم بأعمال نقيب معلمي مصر في لجنة تسيير الاعمال والامين العام لنقابة المعلمين محمد عبدالله لتقاعس نقابة المعلمين بالشرقية ضد مجموعة شباب المعلمين بنقابة المعلمين بالشرقية الذين قدموا افكارا واطروحات واشرفوا على الدورات سواء دورات معلم محترف معتمد من البورد البريطاني او مدير محترف وايضا تغطيتهم الاعلامية لهذه الدورات دون مقابل وايضا مجهودهم وتغطيتهم الاعلامية في مرتمرات حشد وتأييد الرئيس قبيل الانتخابات وكله موثق بالصور والمواقع والجرائد . ووجود خلاف داخل النقابة لاصرار امين الصندوق على وجود معلمات هم اعضاء لجان نقابية واقحامهم في لجنة الشباب كما تم الاعتراض مرارا على تدخلهم ولكن دون جدوى واستفادتهم معلنة ومعلومة للجميع ويجب مراجعة كل ذلك ويوجد الكثير معلوم .وتحدث محمد عزازى . تعلن لجنة شباب المعلمين والمعلمات توقفها عن التعاون مع نقابة المعلمين بالشرقية وانفصالها التام عنها وانتهاء اي اوجه تعاون خدمي ونقابي يقدم للسادة معلمي ومعلمات الشرقية وذلك للتعنت والصلف في التجاوب مع مطالب الشباب وعدم وجود رغبة صادقة للاصلاح او رؤية واضحة لتلبية مطالب المعلمين
وتهيب اللجنة بالجميع عدم التحدث مع أعضاء اللجنة فيما يخص شئون النقابة لانها لم يعد لها صلة بها من قريب او بعيد
وافاد شباب المعلمين بنقابة المعلمين بالشرقية عن عدم اهتمام النقابة في السعي لحل مشاكل المعلمين سواء ضم المدة وتغيير المسمى والمشاكل الاخرى كالندب والنقل والاغتراب لذلك قامت النقابة بتهميش دور الشباب نهائيا مستمتعين هم بما يحدث للمعلم في التعامل دون وجود نقابة لهم .وعبر ابراهيم الشحات بقوله ضيف بس اننا كلمنا النقابة لرفع قضية لتعديل الاساسى على اساسى اخر عام بدلا من ٢٠١٤اسوه بالكهرباء ولم تحرك النقابة ساكن وموضوع تشغيل مستشفى المعلميين الموعديين بتشغيله من سنين ولم يتم تشيلغه حتى الان.وطالب شباب المعلمين جميع الجهات سرعة اجراء الانتخابات لما فيه مصلحة المعلم لوجود اشخاص تهتم بصالح المعلم والسعي في الوزارة ولجنة التعليم بالبرلمان لبحث مشاكل المعلمين المتراكمة والتي فاقت الحدود بدليل وجود لجان المراكز التي اصبحت مهجورة لعدم ثقة المعلمين في وجود من يهتم بقضاياهم ومشاكلهم.
