لم يأن للعالم أن يصحو من غفلته – جريدة اخر الاسبوع

لم يأن للعالم أن يصحو من غفلته

كتب: احمد ابوسمك

قال الدكتور فوزي فاضل عن الدعم الاعمى للكيان الصهيونى فى الإبادة الجماعية لشعب وأطفال ونساء تم ابادتهم بإعداد لايصدقها العقل البشرى اين انتم من الخوف من الله اين انتم من ضميركم اين انتم لما يزكرة التاريخ على خزلانكم فى توقيف الحرب والإبادة الجماعية فى غزة اين انتم لو اطفالكم ونسائكم مكان هؤلاء اين انتم من تدمير الاخضر واليابس فى غزه

اولا من يدعم الكيان بالأسلحة لتدمير غزة هم انتم وانتم تتباهون بما تفعلية اسرائيل الان. ثانيا. هذا الدمار من الزى يقوم بإعادته ورد كرامة هؤلاء المشردين والقتلى والسكالى والأرامل والأطفال

ثالثا. اين الأمم المتحدة واين دورها المحايد واين مجلس الأمن ودورة المحايد ولاكنكم لاتفعلون شيئا سوى الوقوف مع اسرائيل اذا لابد من إنهاء الأمم المتحدة وتشكيل كيان ذو حيادة لأنها فشلت فى إدارة الصراعات ودعم السلم والأمن الدولى ولكنكم تنحازون لصالح دول بعينها

رابعا لابد من اتخاذ قرار ويتم تنفيزة وفقا للفصل السابع للأمم المتحدة بالقوة واين القانون الدولى فى الإبادة الجماعية واين اتفاق الأمم المتحدة عام ١٩٤٤ بالموافقه على قانون الإبادة الجماعية نداء الى مجموعات النسوة العالمية بالوقوف مع نساء غزة وأطفال غزة عليكم دور قوى جدا وحتمى ولكم تاريخ فى النهضة النسائية قبل فوات الاوان سوف تكونو انتم مكان هؤلاء

نداء إلى الدول الأفريقية والعربية بقطع العلاقات كليا مع الكيان الصهيونى ودعوة من قبلكم لمؤتمر دولى عاجل لإنهاء الحرب على غزة والزام اسرائيل ببناء غزة كما كانت أسوة بما تفعلة الولايات المتحدة الأمريكية بمصادرة الاصول الروسية وتحويلها لأوكرانيا وايضا إذا لم تستجيب القوى العالمية لمطالبكم لابد من الايقاف عن ضخ النفط لهؤلاء والمقاطعة التامة لمنتجات الدول التى تدعم اسرائيل

انظرو الان جميع دول أوربا والولايات المتحدة تهرول لمنع حزب الله من دخول حرب مع اسرائيل خوفا على اسرائيل إذن هل يفيق العالم ألاوربى من العار الذى يزكرة التاريخ هل تفيق الدول الأفريقية والعربية بما يحقق لأمتنا العربية والإفريقية. – اقول اخير ا لابد من الوعى العربى والافريقى قبل فوات الاوان

امل الوعى والفهم والادراك مع العلم بأن اليهود فاوضو الله فى بقرة عن طريق نبيى الله موسى والمفاوضة والتسويف والتكذيب سرد اصيل لدى اليهود فى التوراه والإنجيل والقرأن فكيف يعطونا دولة وقبلة ومحراب فماذا لدينا لنحقق هذا

مصر الطقس من أخر الأسبوع