عاجل !
- مونودراما “أنا ونحن”
- استمرار جولات لجنة المرور المركزية لتوريد القمح المحلى 2024 بمحافظة الغربية
- مجلس حكماء المسلمين يُعرِبُ عن أسفه لإخفاق مجلس الأمن في اعتماد مشروع القرار الخاص بقبول العضويَّة الكاملة لدولة فلسطين في الأمم المتَّحدة
- اجتماع تعارفي بين ممثلي المؤسسات البحثية المصرية وممثلي أكاديمية العلوم الصينية
- توريد 984 طن قمح حتى صباح اليوم لشون وصوامع البحيرة
- مسرحية الألعاب النارية بين محور الشر والشيطان الأعظم
- “حاسبات ومعلومات عين شمس تحصد المركز الأول عربياً وأفريقياً في المسابقة العالمية 24 ICPC”
- التعليم العالي والبحث العلمي : مركز بحوث وتطوير الفلزات يعلن فتح باب التقدم للتدريب الصيفى لطلاب كليات العلوم والهندسة
- الشعبة الفرنسية بكلية الحقوق تنظم يوماً رياضياً لطلابها
- اليونسكو تُعلن فتح باب التقدم لـ 5 زمالات في مجال علم الآثار والحفاظ عليها لعامي 2024-2025م
متابعة سيد زعزوع
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة والمنسق الوزارى ومبعوث مؤتمر المناخ COP27 في الحدث رفيع المستوى بعنوان “اتفاقيات ريو – إعادة التوازن مع الطبيعة من أجل مستقبل مستدام”، نيابة عن السيد سامح شكرى وزير الخارجية ورئيس COP27، ضمن فعاليات جناح اتفاقيات ريو، بحضور السيدة تيريزا ريبيرا ، نائب رئيس الوزراء للتحول البيئي والتحدي الديموغرافي بأسبانيا، والسيد آلان ريتشارد دونواهي ، رئيس مؤتمر الأطراف الخامس عشر لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر، و السيد كارلوس مانويل رودريغيز رئيس مرفق البيئة العالمية، والسيد إبراهيم ثياو الأمين التنفيذي لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر.
أكدت وزيرة البيئة أن في ظل رئاسة مصر للدورة الرابعة عشر من مؤتمر التنوع البيولوجي COP14 لمدة ٣ سنوات، وهي الأصعب في تاريخ الاتفاقيات في ظل جائحة كورونا، والتحديات لاستكمال مسئوليتها لرسم مسودة إطار عمل خارطة طريق التنوع البيولوجي لما بعد ٢٠٢٠، والجمع بين رؤى العالم الشمالي والجنوبي المتباينة، حيث دعا فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية في عام ٢٠١٨ للتحول إلى سيناريو الربط بين مسار اتفاقيات ريو الثلاث (التنوع البيولوجي وتغير المناخ والتصحر)، لتحقيق نتائج أكثر فاعلية من الإتفاقيات الثلاث اللاتي ولدن في وقت واحد لتيسير عمليات التنمية المستدامة على المستوى الوطني، ولكن تفرق مسارهم ولم نشهد تقدم حقيقي.
ودعت وزيرة البيئة مرفق البيئة العالمي كآلية تمويلية للاتفاقيات الثلاث لدعم مدخل إعادة الربط بينهم، وتكريس إمكانياته لدعم تنفيذ حقيقي لهذا الربط في مختلف الدول، فمواجهة التصحر، وتنفيذ اطار عمل خارطة طريق التنوع البيولوجي لما بعد ٢٠٢٠، والتصدى لتغير المناخ يتطلب تمويل، كما أشارت إلى اقتراحها لصندوق المناخ الأخضر بالمساهمة في التمويل من خلال مكون المدخل القائم على النظام البيئي والخدمات البيئية ، واتاحة فرصة جيدة أمام القطاع الخاص للاستثمار فى الرابطة بين الموضوعات الثلاث.
وأشارت الوزيرة إلى حرص مصر خلال رئاستها لمؤتمر المناخ COP27 على تخصيص يوم للتنوع البيولوجي، لإعطاء فرصة جيدة من COP27 إلى مؤتمر التنوع البيولوجي COP15 لبدء اتخاذ اجراءات تنفيذية على الأرض.
أقرأ ايضآ في أخر الأسبوع
Next Post