ناصر والسادات والسيسي وجوه لعمله واحده.
ثلاثة رؤساء حكمو.ا مصر وهما ثلاثة من اخير رجال قواتنا المسلحه.الباسله جاء ناصر خلفا للرئيس محمد نجيب وحكم مصر وبدء بناء جيشنا العظيم وبناء قواتنا المسلحه بنظم حديثه وبعد أعقاب نكسه ٦٧ناداه الشعب ف كل الميادين للرجوع عن قرار التنحي…واستجاب ناصر للإرادة الشعب المصري العظيم. وعاد اسد جسور رامي وراءه هموم الماضي والعصر البائد. وبدء العده لحرب التحرير وبدء حرب الاستنزاف ولكن اختاره الله …وقف السادات ع ارض ثابته مكمل مابدءه ناصر اخذ القرار وقضي الأمر الذي فيه كانوا يستفتيان… وبدء عملية السادس من أكتوبر وحرب النصر ومعركة استرداد الارض والكرامة وقال كلمه صدق…وصدق القول وعبرت قواتنا الباسلة سيناء …وخاض حربا أخري ولكن هذه المرة حرب السلام وفعلها حقا فكان نعم القائد الجرئ وكان بطلا للحرب والسلام وعشق شعبا بأكمله… والسيسي جاء ليكمل مسيرة العطاء..لقواتنا المسلحه …وانقذ مصرنا الحبيبة من قبضه الإخوان المسلمون ..وترك الا ختيار للشعب المصري فاختارة الشعب وقدم له الولاء والأمر بالقضاء على الفساد والمخربين وقد صدق ف فترة رئاسته وقام بمرحله التعمير والتنمية ف الدوله ..ثم فوضه الشعب للقضاء على الإرهاب ف سيناء الحبيبه..وهاهو ذا ينفذ أراده الله والشعب لتطوير وتطهيرها من البوءر الإرهابية…ف حرب العزة والكرامة..لهذا الشعب…رحم الله ناصر والسادات…ووفق خطي. الرئيس السيسي …..بقلم احمد عرابي
