ضجيج الصامتين
ضجيج الصامتين
وليد حسين
حقا وراء كل صامت حكاية وتختلف الحكايات باختلاف الأشخاص دائماً الصامتين في أرواحهم ونفوسهم ضجيج مستمر،رفقا بهم و اتركوهم بلا تطفل
بينما كان من حولى يمدحون الثبات والقوة التى أبدو عليها ، كنت أشفق على نفسي، لم يستوعب أحد إنني مجبر على الثبات والقوة لأنني محطم تمامًا، فاحيانا كثيرا يكون الشخص لا يملك رفاهية الأنهيار .
كل قلب يشعر بك على قدر احساسه بك حتى وان كنت صامتا وكل عين تراك بقدر حبها لك حتى وان كنت منطفئ
(ورقة من دفتر العمر)