عاجل !
- وزارة التعليم العالي تُعلن عن فتح باب التقدم لبرنامجي المنح الجامعية ورواد وعلماء مصر المُقدمين من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية
- كلف محافظ أسوان الدكتوره غاده لتيسير علي المواطنين بالتصالح علي مخالفات البناء
- معلمى ومعلمات مدرسة الفعكات يكرمون مديرة المدرسة
- وزير التعليم العالي يهنئ رئيس الجمهورية والقوات المسلحة والشعب المصري بذكرى تحرير سيناء
- وزير التنمية المحلية يستقبل وفد البنك الدولى
- كلف محافظ أسوان الدكتوره غاده لتيسير علي المواطنين بالتصالح علي مخالفات البناء
- مدرسه بنات كفر الدوار صباحي تحصل على المركز الأول على مستوي الجمهورية في مسابقة الأبحاث البيئة
- وزير التعليم العالي يرأس اجتماع المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية
- الثانوية العامة ما بين الطالب وولى الأمر
- نائب محافظ البحيرة تستقبل مساعد وزير البيئة بالبحيرة
كتب/ أيمن بحر
بعد أكثر الزلازل فتكا في تاريخ تركيا الحديث تواجه البلاد مهمة شاقة ألا وهي التخلص من مئات ملايين الأطنان من الأنقاض بعضها يحتمل أن يكون خطيرا.
وقالت السلطات التركية إن ما لا يقل عن 156 ألفا من المباني إما انهارت أو لحقت بها أضرار لدرجة تستلزم الهدم نتيجة زلزال السادس من فبراير والهزات الارتدادية التي تبعته مع تحول مناطق بأكملها إلى أكوام من الخرسانة والحديد.
ويقول برنامج الأمم المتحدة الإنمائي إن الأنقاض التي يتراوح وزنها بين 116 و210 مليون طن قد تغطي مساحة تصل إلى 100 كيلومتر مربع إن تكدست بارتفاع متر واحد، وهذه مساحة تعادل تقريبا مساحة مدينة برشلونة.
وتعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الذي سيخوض انتخابات من المرجح إجراؤها في 14 مايو، بإعادة بناء المنازل خلال عام رغم تحذير خبراء من أن السلامة يجب أن تأتي أولا قبل السرعة.وقال مسؤول إن العطاءات والعقود اكتملت بالفعل في بعض المشروعات ولن يجري التهاون في معايير السلامة.
أقرأ ايضآ في أخر الأسبوع
وفي مدن عديدة حلت آلاف الشاحنات والحفارات لإزالة جبال من الخرسانة محل فرق الإنقاذ.
ونقلت المصادر عن عمال في مدينة أنطاكية بإقليم هاتاي قولهم، إن إزالة حطام مبنى واحد ربما تستغرق عدة أيام.
وقالت لويزا فينتون الممثلة المقيمة لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي في تركيا في بيان نطاق التحدي يكاد يتجاوز قدرة الاستيعاب.
وأوضح البرنامج أن الكارثة خلفت أنقاضا تعادل عل الأقل عشرة أمثال الأنقاض الناتجة عن الزلزال المدمر الذي شهدته تركيا عام1999